preloader

هذا أنا

هذا أنا… قصة تمكين من قلب الوطن

 نبذة عن المبادرة

مبادرة "هذا أنا" هي مبادرة وطنية إنسانية تنبض بروح رؤية المملكة 2030، أطلقتها جمعية إقرأ التعليمية تحت إشراف المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وتنفيذ وتسويق شركة ثينك تو دو ,   حلول الأنظمة المحدودة, دار الضيافة , معهد اطياف المستقبل.
تهدف المبادرة إلى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة ومستفيدي الجمعيات الأهلية عبر التدريب المهني المنتهي بالتوظيف، لتفتح أمامهم أبواب العمل والاستقلال الاقتصادي والمشاركة الفاعلة في التنمية.

هذا أنا... البداية من جديد، بخطوة شجاعة نحو المستقبل.

ما نفعله

نُقدّم برامج تدريب مهني منتهية بالتوظيف في مجالات متنوعة تشمل:
المقاولات، صيانة السيارات، الزخارف الإسلامية، الخياطة، المطاعم، وخدمات التوصيل.
كل برنامج يُصمم بعناية ليتناسب مع قدرات المستفيدين، ويمنحهم أدوات عملية لحياة مستقلة ومنتجة.

رسالتنا

نؤمن أن لكل إنسان بصمة تستحق أن تُرى وتُقدَّر، وأن الفرصة حين تُمنح تُغيّر الحياة.
نعمل على تحويل الطاقات الكامنة إلى قصص نجاح واقعية، من خلال التدريب والتأهيل والدعم حتى الوصول إلى سوق العمل.

رؤيتنا

أن نكون نموذجًا وطنيًا رائدًا في التمكين المهني والاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة ومستفيدي الجمعيات، عبر برامج نوعية تحقق الاستدامة والاندماج في سوق العمل السعودي.

أثرنا

منذ انطلاقتها، أحدثت مبادرة “هذا أنا” فرقًا حقيقيًا في حياة المئات من المستفيدين، عبر تحويلهم من متلقين للدعم إلى منتجين وفاعلين في سوق العمل.
قصص نجاحهم هي أكبر دليل على أن التمكين ليس حلمًا، بل واقعًا يُبنى خطوة بخطوة.

نُعلّم لنُمكّن، ونُمكّن لنُغيّر.

  • أهدافنا

    • تهيئة بيئة تدريبية احترافية تراعي احتياجات كل متدرب.
    • تأهيل وتوظيف أكبر عدد من ذوي الإعاقة ضمن بيئات عمل مناسبة ومجزية.
    • بناء كوادر وطنية متمكنة تشارك في الدورة الاقتصادية والاجتماعية.
    • تعزيز روح الانتماء والمشاركة في التنمية الوطنية.
    • نقل المستفيد من مرحلة المساعدة إلى مرحلة الإنتاج والعطاء.
  • قيمنا

    • التمكين – لأننا نؤمن بقدرة الجميع على النجاح متى ما أُتيح لهم الدعم.
    • الاستدامة – في الأثر والتوظيف وجودة الحياة.
    • الشراكة – مع القطاعين العام والخاص لخلق فرص حقيقية.
    • الانتماء الوطني – لأن كل خطوة تمكين هي لبنة في بناء الوطن.
  • إنجازاتنا وأثرنا

    حققت المبادرة تحولًا حقيقيًا في حياة عشرات الشباب والشابات من ذوي الإعاقة عبر:

    • بناء الثقة والاعتماد على الذات.
    • تقليص الاعتماد على المساعدات الاجتماعية.
    • توفير فرص عمل مستقرة.
    • إلهام مبادرات مشابهة في مناطق أخرى بالمملكة.